⍟ "كونتابيديـا" هي منصة تفاعلية متوفرة علي شكل "موقع الكتروني" و "تطبيق بلاي ستور"، وهي خاصة بالأسئلة والأجوبة المتعلقة بالمحاسبة والجباية، إذا لديك أي سؤال تفضل بطرحه ليتم الإجابة عليه، كما يمكنك التفضل بالإجابة على أسئلة الآخرين، مرحبا بك ونتمنى أن تقضى وقتا مفيدا☺.
0 تصويتات
674 مشاهدات
في تصنيف مواضيع محاسبية عامة بواسطة
أريد أن أعرف، هل تملكون مقاربات علمية ودينية، حول التعامل بالسندات؟ فأنا لم أفهم شيئا.
ads here comptapedia

2 إجابة

+2 تصويتات
بواسطة (79 نقاط)
مختارة بواسطة
 
أفضل إجابة

نعتذر عن الإجابة على هذا السؤال، للأسف، المقاربات الصحيحة، تكون عندما يكون هناك دين واحد.

فعندما تجد من يُبيح او يُحل الربا للضرورة، وآخرون يُلغون قيد الضرورة، وآخرون يرون أن الفوائد لا تلبي مفهوم الربا، ثم يقوم الأطرف بنسبة أحكامهم العقدية  لله، فهذه مشكلة لأنهم دخلو في فتنة الأرباب، التي أشار إليها حديث عدي. 

فالطوائف الدينية التي تنتسب للإسلام، لا يُمكنك الإعتماد على إجتهاداتها لأنهم "إختلفو في الكتاب كاليهود والنصارى - منذ القرن الثاني". وهذا راجع إلى عدة أسباب: 

1- عدم ترتيب القرآن حسب النزول: منهم من ضعف الروايات (وهذا الجانب إن سلكته سيُدخلك في حكم العمل بالروايات الضعيفة)، و منهم من صححها، وهذا الطريق إن سلكته ستجد هناك تباين في ترتيب بعض السور. حيث إن الإختلاف في الترتيب سيُفسد الناسخ والمنسوخ. 

2- عدم جمع كل النقل: هناك تباين في عدد الأحاديث التي تم جمعها، أيضا عند المذاهب الأربعة وغيرهم. وتباين في عدد الأحاديث التي تم تصحيحها أو تضعيفها.

3- إختلافهم في مصادر التشريع؛

4- إختلافهم في كيفية الإستنباط والإستدلال من الكتاب والسنة (وهذا الركن سيختل إن لم يتم ربط الآيات حسب النزول والأحاديث المتشابهة المرتبطة بنفس الموضوع، لمتابعة الناسخ والمنسوخ في الشرائع، أو في الأخبار لفهم العقائد)؛ 

5- إختلافهم في لا إله إلا الله، وفي سائر العقائد والشرائع؛

فإختلافهم في كل شيء يجعلك تبحث عن طبيعة الخلاف، هل هو سائغ أم لا. بناء على حديث عدي: أتيتُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ وفي عنقي صليبٌ من ذَهبٍ. فقالَ يا عديُّ اطرح عنْكَ هذا الوثَنَ وسمعتُهُ يقرأُ في سورةِ براءةٌ اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِنْ دُونِ اللَّهِ قالَ أما إنَّهم لم يَكونوا يعبدونَهم ولَكنَّهم كانوا إذا أحلُّوا لَهم شيئًا استحلُّوهُ وإذا حرَّموا عليْهم شيئًا حرَّموه (الترمذي/3095).

وهذا الأمر قد يأخذ منك حياتك كلها. لتتمسك بعقيدة واحدة - بشكل صحيح  

لكن ظاهر الفقهاء، أنهم يُجسدون حديث عدي، في الفقه والعقائد. وفي كل شيء.

الخُلاصة: 

إذا عملت بهذا الحديث حيطة: "إنما هلك الذين من قبلكم بهذا ضربو كتاب الله بعضه ببعض"

فسيقودك إلى مناقشة أي شيء في الدين، حتى تضمن لنفسك النجاة (من تصحيح وتضعيف الحديث إلى البناء الفقهي والعقدي)

للأسف لا نبني أبحاثنا، على شيء مُختلف فيه. فظاهر الفرق هو غُربة الإسلام حتى من المصادر الدينية التي يثق بها الجميع إن إعتمدت الآية: 

- قال سبحانه: شَرَعَ لَكُم مِّنَ الدِّينِ مَا وَصَّىٰ بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَىٰ وَعِيسَىٰ ۖ أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ ۚ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ ۚ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَن يُنِيبُ () وَمَا تَفَرَّقُوا إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۚ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى لَّقُضِيَ بَيْنَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِن بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ (13، 14 - الشورى).

- بمقياس الحديث:  لَتَتَّبِعُنَّ سَنَنَ مَن قَبْلَكُمْ شِبْرًا بشِبْرٍ، وَذِرَاعًا بذِرَاعٍ، حتَّى لو سَلَكُوا جُحْرَ ضَبٍّ لَسَلَكْتُمُوهُ، قُلْنَا: يا رَسُولَ اللَّهِ، اليَهُودَ وَالنَّصَارَى؟ قالَ: فَمَنْ؟ (صحيح البخاري/3456).

- مع إستثناء التابعين من الغُربة بمقياس الحديث: "لا يزال هذا الدين قائما إلى 12 خليفة"

لهذا نقول للباحثين المذهبيين، أو غير المذهبيين: 

1- أثبتو مبادئ إختيار النقل - بمنهجية واحدة، واجمعوه كله في البناء الفقهي والعقدي، حتى لا تؤمنو ببعض وتكفرو ببعض؛

2- أعيدو تصحيح وتضعيف كل  الحديث الذي تم إثباته بمنهجية واحدة - حتى لا تؤمنو ببعض وتكفرو ببعض؛ 

3- أعيدو ترتيب القرآن حسب نزوله - حتى تصلو إلى نتائج عقدية وفقهية واحدة، وبينو متى يكفر المخالف، ومتى لا يكفر (أحكام العاذر)؛

4- قبل أن تُصدرو فتوى وتنشروها بين الناس، يجب أن لا تقومو بإلقائهم في فتنة الأرباب؛ 

فلا مقاربات حتى يكون هناك إقامة علمية صحيحة  للدين. إقامة لا تضرب بعضها ببعض. 

يجب أن يكون هناك تجديد في كل شيء. فإن لم تفعلو، فاعلمو أنكم لستم على شيء. 

وطوبى لم تمسك بلا إله إلا الله وعمل بإصلاح نفسه. 

بواسطة
لست أفهم، على أي نهج انتم؟ حنابلة؟ مالكية؟ صوفية؟ علمانيين؟ سلفية؟ خوارج؟ لا أستطيع أن أعرف، طريقتكم مختلفة تماما.
بواسطة (79 نقاط)
لا نُجيب عن الأسئلة الدينية في هذا الموقع. سنخصص موقع آخر كهذا مستقبلا إن شاء الله. بعد أن نجمع ونرتب الحد الأدنى. يمكنك الوصول الى المواقع التي نقوم ببنائها.
بواسطة
تُريدون أن تُحدثو فتنة؟ بإفتتاحكم لذلك الموقع؟
بواسطة (79 نقاط)
عُدل بواسطة
لا لن تكون هناك فتنة، إذا تم عرض أفكار النجاة بمنهجية واضحة.
بواسطة
نعم، يجب أن تكونو علميين جدا، خصوصا في موضوع "التحكيم في النزاع" ومعرفة أعذاره. لأنه طامة كبرى، يُلاحق كل أخضر ويابس.

يحتاج إلى إقامة فقه غير متناقض. والتوسع فيه بشكل غير متناقض.

أعجبتني فكرة ترتيب القرآن حسب نزوله وربطه بالحديث. وتنظيمه في شكل فقرات.

هي خطوة علمية حسنة، مُصلحة للفطرة.

أتمنى أن يُطيل الله في عمري، حتى أطلع على مجهوداتكم.

لكن بما أنكم فتحتم موضوع الدين، لدي سؤال بسيط، وهو "لقد خلف العرب كومة هائلة من الإختلافات في الدين، خصوصا كُتب الأولين (كتب الفقه، والتفسير)"، فكيف المخرج من تلك الفتنة؟
بواسطة (79 نقاط)
إعتبرها مُعلقة (لا تُصدقها ولا تُكذبها)، حتى لا تعذرهم.

نعم مُشكلة التحكيم، فتنة لا تزول سواء في الدول الديموقراطية، أو الدول التي تدعي تحكيم الشريعة. تلك فتنة لا يزيلها إلا المسيح إبن مريم، عندما ينزل آخر الزمان (لأن الأنبياء معصمون من ضرب كلام الله بعضه ببعض).

ولن يُخفف من أوزارها إلا المهدي، عندما يخرج في أهل المغرب (الجزائر، تونس، ليبيا، المغرب).

نحن حتى إذا فتحنا أبحاثا في التحكيم، فلن نستطيع إزالة مشكلته. كل ما سنفعله هو "إقتراح حلول" للحفاظ على إيمان "القاضي" وإيمان "المحكوم". لأن التحكيم في مسائل النزاع قد يشمل "أمور واضحة"، وقد يشمل "أمور متشابهة". حتى لو أٌقيم في الأمور الواضحة ستبقى الأمور المُتشابهة تُهدد القاضي والمحكوم (سواء في الدول التي تدعي تحكيم الشريعة، أو غيرها).
بواسطة
لكن إن أعدتم ترتيب القرآن وربطموه بالأحاديث الصحيحة، سيغير هذا من مجرى الفقه، وستكُفرون الدنيا من الجيل الثاني إلى زماننا الحالي، وذلك لأنهم شكو في الكتاب لقوله سبحانه "وإن الذين أورثو الكتاب من بعدهم لفي شك منه مريب" وقال صلى الله عليه وسلم "لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر".

إن نجحتم في إقامة الدين، فستُحدثون فتنة كبيرة، قد تدخلون بسببها السجن، أو يتم قتلكم؟
بواسطة (79 نقاط)
عُدل بواسطة
أشرت في الإجابة أن الإسلام في غُربة من القرن الثاني. وأن الطوائف الدينية المعاصرة أو السابقة، تعيش في فتنة الأرباب.

من الحيطة، أن يتمسك الإنسان العاقل بلا إله إلا الله.
بواسطة
اللعنة عليك، أنت تقوم بتكفير الدنيا من القرن الثاني إلى زماننا الحالي.  لا أدري كيف خرج لي هذا الموقع الكافر. اللعنة عليك. بربري سفيه
بواسطة (79 نقاط)
لا تستعجل الأمر يا أبو جهاد، تفصلنا معكم 3 محطات:
1- إقامة دين غير متناقض؛
2- إستفاضة فُسطاط الإيمان الذي لا نفاق فيه؛
3- غزو العرب والروم والدجال؛

فلا تستعجل - تمتع بدنياك قليلا.
+1 تصويت
بواسطة

نعم، يمكن تقديم مقاربة حول المنظورين الديني والمحاسبي للسندات، حيث يختلف كل منهما في تفسير وتقييم السندات من زاوية نظر مختلفة، أحدها ديني (فقهي) والآخر محاسبي.

1. المنظور الديني (الفقهي)

في الإسلام، يتم النظر إلى السندات بشكل مختلف عن الأنظمة المالية التقليدية، وهذا يعود إلى القيم والأحكام الشرعية التي تحكم المعاملات المالية. فالسندات التقليدية، مثل السندات التي تعتمد على الفائدة (الربا)، تعتبر غير مشروعة في الشريعة الإسلامية. يُعتقد أن الفائدة ربا، وهي محظورة، لذلك:

  • السندات التقليدية (ذات الفائدة): لا يجوز للمسلمين شراء أو تداول السندات التي تقدم فوائد ربوية. على سبيل المثال، إذا كان السند يحمل فائدة ثابتة على المدى الطويل، فإن هذا يعد محظورًا وفقًا للفقه الإسلامي.

  • السندات الإسلامية (الصكوك): بدلاً من السندات التقليدية، يُعتبر الاستثمار في "الصكوك" هو البديل الإسلامي. الصكوك هي أوراق مالية متوافقة مع الشريعة الإسلامية ولا تعتمد على الفائدة. الصكوك تمثل ملكية جزئية في مشروع أو أصول معينة، مما يتيح للمستثمر المشاركة في الأرباح والمخاطر دون اللجوء إلى الربا.

المفاهيم الرئيسية:

  • تحريم الفائدة: أي معاملة تحتوي على فائدة تعتبر غير مشروعة.
  • الاستثمار المشروع: يجب أن تكون الأنشطة التجارية والأرباح الناتجة عن استثمار السندات مشروعة وشفافة (مثل المشاركة في المشاريع).

2. المنظور المحاسبي

من منظور المحاسبة، السندات هي أداة دين تُصدرها الشركات أو الحكومات لجمع الأموال، وعادة ما تُعطى للمستثمرين في شكل قروض تُسدد بفوائد معينة على فترة زمنية محددة. يعتبر المحاسبون السندات أداة مهمة لتمويل العمليات الاستثمارية أو تغطية احتياجات رأس المال.

المفاهيم الرئيسية في المحاسبة:

  • احتساب الفائدة: المحاسبون يقومون بتحديد قيمة الفائدة المستحقة على السندات واحتسابها بشكل دوري ضمن القوائم المالية.
  • الاعتراف بالديون: السندات تمثل التزامات مالية يجب على الشركات أو الحكومات الوفاء بها عند حلول موعد استحقاقها.
  • القيمة الاسمية والفائدة: يتم تحديد قيمة السندات بناءً على قيمتها الاسمية، والفائدة المستحقة، ومدى الأمان الائتماني للمُصدر.

حساب السندات في المحاسبة يتطلب حساب قيمة الفائدة السنوية، تحديد إجمالي المبلغ المستحق، وقياسه في القوائم المالية للشركة أو الدولة. يتم التمييز بين السندات التي تُصدر بفائدة ثابتة أو متغيرة، ويمكن أن يتم تسجيل الفائدة في الحسابات كـ "مصروف فائدة" أو "إيرادات فائدة"، حسب الدور الذي تلعبه الجهة المصدرة أو المشتري.

3. الفرق الرئيسي بين المنظورين

  • المنظور الديني: يعتمد على تحريم المعاملات القائمة على الفائدة ويشجع على أساليب تمويل لا تتعارض مع الشريعة الإسلامية مثل الصكوك.
  • المنظور المحاسبي: يركز على القيمة المالية للسندات كأداة تمويل وتسجيل الديون والفوائد الناتجة عنها وفقًا للمعايير المحاسبية الدولية.

خلاصة:

في حين أن المنظور المحاسبي يعترف بالسندات كأداة مالية رئيسية للتداول والاستثمار، فإن المنظور الديني يتبنى نهجًا نقديًا تجاه السندات التقليدية التي تحتوي على فوائد ربوية، ويدعو إلى بدائل مثل الصكوك التي تتماشى مع مبادئ الشريعة الإسلامية.

بواسطة (79 نقاط)
أنت تعلم أن الفرق الدينية، إختلفت في مفهوم الربا؟ فوجب عليك حصر معنى الربا "في حيز معين" بناءا على الأحاديث التي تجمعها (وتتأكد هل هناك نسخ أم لا). ثم تستخرج أحكام العاذر، (متى يكفر المُخالف، ومتى لا يكفر).

ثم تضبط كل المعاملات "وتفهمها كما يفهمها أصحابها". ثم "تحكم عليها".

وذلك لأن الحكم الشرعي فيه إستحلال أو تحريم، أو كراهة أو إستحباب. كما أنك تنسب هذا الحُكم "إلى الله". أي أنك إن أخطأت فيه فستجعل الإله يتناقض.

وأنت تعلم لما دخل اليهود والنصارى في الكفر العام، قال صلى الله عليه وسلم "إنما هلك الذين من قبلكم بهذا، ضربو كتاب الله بعضه ببعض"، قال الله "قل يا أهل الكتاب لستم على شيء حتى تقيمو التوراة والإنجيل".

أخرج من الخلاف الديني الذي أحدثه كهنة المذاهب، في مفهوم الربا. ثم قدم مقاربة.
بواسطة (79 نقاط)
كما لا يمكنك الإعتماد على ما تقرره كتب الفقه لعدة أسباب:
1)- مُختلفين في المراجع (فليس كل فقيه جمع نفس الأحاديث التي جمعها فقيه آخر)؛
2)- مُختلفين في المبادئ (هذا يعمل بالآحاد، هذا لا يعمل بالآحاد، هذا يعمل بالضعيف، هذا لا يعمل بالضعيف، هذا يدخل الإجماع في مصادر التشريع، هذا لا يُدخله): لهذا تجد كهنة المذاهب يختلفون في الأحكام الشرعية عادة؛
3)- الكُتب الدينية عادة هي كتب تاريخية، ونحن إخترنا كُتب السنة الستة بناءا على أقدميتها، وذلك لأن الله يُقرب السابقين الأولين (إختيار منطقي له أصل صحيح)، فلا يحق لأي كان أن يعتمد كتب الفقه لأنها لا تملك نفس الموثوقية التي تملكها الكتب التاريخيةللحديث.

أتمنى أن تستفيد من الإجابة، وتترك العشوائية، حتى لا يضربك حديث عدي.
بواسطة (79 نقاط)
وقبل كل ذلك، عليك أن تُحدد، مفهوم النقود في الزمن الحالي؟ هل هو موافق للشرع أم لا؟

نحن في دولة ديموقراطية، كل شيء فيها منظم، ومع ذلك تجد الناس يختلفون في فهم الجرائد الرسمية. فما بالك بالقرآن والسنة؟

من الأفضل لك أن لا تستحل أو تحرم شيئا، في هذا الزمان.

لسنا ضد الإسلام، لكن هؤلاء الذين يُحلون ويُحرمون في نفس الوقت، يُفسدون في الأرض. قد جعلو من الدين لعبة.

أتمنى أن تكون موضوعيا في قراءة تعليقاتي
ads here comptapedia

اسئلة متعلقة

+1 تصويت
0 إجابة 621 مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 270 مشاهدات
+1 تصويت
1 إجابة 1.1ألف مشاهدات
0 تصويتات
1 إجابة 439 مشاهدات
ads here comptapedia

التصنيفات


✪ مرحبـا بـك في منصـة كونتابيديــا لكل ما يتعلق بالمحاسبـة والجبايـة الجزائريـة
ads here

641 أسئلة

634 إجابة

216 تعليقات

2.2ألف مستخدم

التصنيفات

comptapedia

|>>✬ عدد الصفحات التي تمت زيارتها ✬<<|

< Visit counter For Websites

【COMPTAPEDIA】

Free counters!

...